drivingchallenge.com

غامبيا اين تقع

June 2, 2024, 5:40 pm

جزر بابون: التي تقع جغرافيًا وسط نهر غامبيا، وتعد من أكثر المعالم السياحية شعبية في البلاد، كما تعد موطنًا آمنًا لقرد الشمبانزي، بالإضافة إلى احتوائها على العديد من أنواع الحيوانات الأليفة التي تعيش على النهر التي يحمونها من خطر الانقراض. محطات تاريخية من تاريخ غامبيا أهم المحطات التاريخية التي وقف عندها تاريخ غامبيا كالآتي: [١] بدأ تاريخ غامبيا في منتصف القرن الخامس عشر للميلاد تحديدًا مع بداية وصول الأوروبين إلى أراضيها، وقد وصل إليها المستكشفون البرتغاليون في العام 1455 للميلاد، وشيدوا فيها المحطات التجارية على طول نهر غامبيا، ثم طرد البرتغاليون في القرن السابع عشر للميلاد على يد الشركات البريطانية والشركات الفرنسية، وفي العام 1816 للميلاد اشترت بريطانيا جزيرة بانجول من إحدى الحكام المحليين وشيدوا فيها مدينة باترست التي تعرف اليوم باسم بانجول. في عام 1889 للميلاد اتفقت فرنسا وبريطانيا على وضع الحدود الجغرافية الحالية لغامبيا، ثم أصبحت البلاد محمية بريطانية في العام 1894 للميلاد بعد أن عارضتها فرنسا، وبقيت البلاد تحت سيطرتها حتى العام 1945 للميلاد، وتحديدًا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وبعدها أخذت البلاد ترتقي سلم الحضارة شيئًا فشيئًا؛ إذ اهتم السكان بقطاع التعليم، وارتفع عدد المدارس الابتدائية المشيدة من 6 مدارس في العام 1940 للميلاد إلى 37 مدرسة في العام 1946 للميلاد، كما تطور قطاع الصحة فيها من خلال زيادة عدد الأطباء والمراكز الصحية.

  1. أين تقع "غامبيا" .؟ - الروشن العربي
  2. أين تقع غامبيا - موقع مصادر
  3. معلومات عن دولة غامبيا | المرسال

أين تقع &Quot;غامبيا&Quot; .؟ - الروشن العربي

دولة غامبيا الموقع الجغرافي دولة غامبيا إحدى دول الغرب الإفريقي، وهي الدولة الأصغر فيها، ويحد هذه الدولة من شمالها وشرقها السنغال، بينما يحدها من غربها المحيط الأطلسي، ونهر غامبيا المعروف يخترقها ليصب في نفس المحيط، وقد حددت حدودها السياسية على أن تشمل الأراضي الممتدة على بعد عشرة كيلو مترات على امتداد جانبي هذا النهر، وهي دولة مقسمة إلى خمسة أقسام، وفيها مدينة واحدة وهي العاصمة "بانجول". نبذة تاريخية يعتقد بعض المؤرخين أن قبائل الألوف، والفولاني، والمالينكي استوطنوها في القرن الثالث عشر، بينما هناك بعض الآثار التي تدل أن هناك بشرا عاشوا في المنطقة منذ القرن الألفين قبل الميلاد بينما في القرن الرابع عشر كانت المنطقة ملكا لدولة مالي الإسلامية، وجاء بعدهم البرتغاليون، وبعدهم في القرن السابع عشر استطاع الفرنسيون والبريطانيين أن ينشئوا مستعمرات صغيرة على ضفاف نهر "غامبيا"، إلى أن أحكمت بريطانيا سيطرتها عليها بموجب معاهدة فرساي. استطاعت دولة غامبيا الحصول على استقلالها في عام ألف وتسعمئة وخمسة وستين ميلادي، وتولى الحكم فيها داودا جاوارا، ثم أصبحت جمهورية في عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانين ميلادي.

[٢] جغرافية غامبيا تعتبر غامبيا بلداً صغيراً، وتبلغ مساحتها الكلية ما يقارب 11. 300كم 2 ، وهناك ما يقارب 1. 300كم 2 من مساحة البلد مغطاه بالماء، وجميع حدود البلاد مشتركة مع السنغال باستثناء الحد الغربي، وهو بطول 80كم من ساحل المحيط الأطلسي ، وتعتبر غامبيا من أصغر الدول الموجودة في قارة أفريقيا. تمتد أراضي غامبيا على شكل لسان أرضي، وقد نشأ ذلك بفعل فيضانات نهر غامبيا الذي يعبرها طولاً، ويمتد اللسان بطول 300ك، ولا يزيد أقصى عرض له عن 50كم، وتمتد فيها المستنقعات التي تنتشر بها الكثير من الشجيرات الاستوائية على ضفاف النهر، وتقع خلف المستنقعات مجموعة من الأراضي الصلبة في فترة الجفاف، وفي موسم المطر تتحوّل إلى مستنقعات، ويمتاز مناخ غامبيا بأنّه مداري بشكل عام، ففي شهر يونيو إلى نوفمبر يكون حارّاً ورطباً وماطراً، وفي شهر نوفمبر إلى مايو يكون بارداً وجافاً. معلومات عن دولة غامبيا | المرسال. [٣] المراجع ↑ "Gambia Facts",, Retrieved 16-8-2018. Edited. ↑ "The Gambia. ",, Retrieved 16-8-2018. Edited. ↑ "Climate Change and Development in the Gambia",, Retrieved 16-8-2018. Edited.

أين تقع غامبيا - موقع مصادر

خلال الشهر الممطر من السنة – شهر أغسطس – تتساقط الأمطار بما يصل إلى 450 ملم ، أي ما يعادل معدل هطول الأمطار السنوي في كثير من المناطق المعتدلة بالبلدان. ومع ذلك ، خلال موسم الجفاف ، غالبا لا تتتساقط ولا قطرة واحدة من المطر وذلك لعدة أشهر. الطبيعة الطبيعة في غامبيا جميلة وغريبة ، وخاصة بالنسبة للزوار القادمين من بلدان الشمال ، لأنها تمثل نموذجا من القارة الأفريقية. تترواح معظم ألوان التربة مع الظلال ذات اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر العميق. وتغطي معظم الأراضي بغابات السافانا والغابات الإستوائية النادرة. الطبيعة الجميلة من غامبيا تتميز بتواجد 7 من المتنزهات الوطنية المحمية ، والتي تمثل نحو 3. 5 في المئة من البلاد. أين تقع "غامبيا" .؟ - الروشن العربي. سافانا غامبيا هي موطن للأسود والظباء ، وكذلك لأنواع نادرة مثل النمور. في نهر غامبيا يعيش فرس النهر والتماسيح وغيرها من الحيوانات. الاقتصاد بلدة غامبيا لديها نمو اقتصادي. الوضع في البلاد جيد ، ولا يزال بعيدا عن أن البلدان الأفريقية الأخرى التي يسودها الجوع والفقر. بلدة غامبيا هي البلدة القادرة على توفير مستوى معيشي لائق لسكانها. الجزء الرئيسي من عائدات البلاد يأتي من تنمية السياحية.

الفهرس 1 دولة غامبيا 1. 1 الموقع الجغرافيّ 1. 2 نبذة تاريخية 1. 3 الديموغرافية 1. 4 الاقتصاد دولة غامبيا الموقع الجغرافيّ دولة غامبيا إحدى دول الغرب الإفريقيّ، وهي الدولة الأصغر فيها، ويحدّ هذه الدولة من شمالها وشرقها السنغال، بينما يحدّها من غربها المحيط الأطلسيّ، ونهر غامبيا المعروف يخترقها ليصبّ في نفس المحيط، وقد حُدّدت حدودها السياسيّة على أن تشمل الأراضي الممتدة على بعد عشرة كيلو مترات على امتداد جانبيّ هذا النهر، وهي دولة مقسّمة إلى خمسة أقسام، وفيها مدينة واحدة وهي العاصمة "بانجول". نبذة تاريخية يعتقد بعض المؤرخين أنّ قبائل الألوف، والفولاني، والمالينكي استوطنوها في القرن الثالث عشر، بينما هناك بعض الآثار التي تدلّ أنّ هناك بشراً عاشوا في المنطقة منذ القرن الألفين قبل الميلاد بينما في القرن الرابع عشر كانت المنطقة ملكاً لدولة مالي الإسلاميّة، وجاء بعدهم البرتغاليّون، وبعدهم في القرن السابع عشر استطاع الفرنسيّون والبريطانيّين أن ينشئوا مستعمرات صغيرة على ضفاف نهر "غامبيا"، إلى أن أحكمت بريطانيا سيطرتها عليها بموجب معاهدة فرساي. استطاعت دولة غامبيا الحصول على استقلالها في عام ألف وتسعمئة وخمسة وستين ميلادي، وتولّى الحكم فيها داودا جاوارا، ثمّ أصبحت جمهوريّة في عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانين ميلادي.

معلومات عن دولة غامبيا | المرسال

دولة غامبيا الموقع الجغرافيّ دولة غامبيا إحدى دول الغرب الإفريقيّ، وهي الدولة الأصغر فيها، ويحدّ هذه الدولة من شمالها وشرقها السنغال، بينما يحدّها من غربها المحيط الأطلسيّ، ونهر غامبيا المعروف يخترقها ليصبّ في نفس المحيط، وقد حُدّدت حدودها السياسيّة على أن تشمل الأراضي الممتدة على بعد عشرة كيلو مترات على امتداد جانبيّ هذا النهر، وهي دولة مقسّمة إلى خمسة أقسام، وفيها مدينة واحدة وهي العاصمة "بانجول". نبذة تاريخية يعتقد بعض المؤرخين أنّ قبائل الألوف، والفولاني، والمالينكي استوطنوها في القرن الثالث عشر، بينما هناك بعض الآثار التي تدلّ أنّ هناك بشراً عاشوا في المنطقة منذ القرن الألفين قبل الميلاد بينما في القرن الرابع عشر كانت المنطقة ملكاً لدولة مالي الإسلاميّة، وجاء بعدهم البرتغاليّون، وبعدهم في القرن السابع عشر استطاع الفرنسيّون والبريطانيّين أن ينشئوا مستعمرات صغيرة على ضفاف نهر "غامبيا"، إلى أن أحكمت بريطانيا سيطرتها عليها بموجب معاهدة فرساي. استطاعت دولة غامبيا الحصول على استقلالها في عام ألف وتسعمئة وخمسة وستين ميلادي، وتولّى الحكم فيها داودا جاوارا، ثمّ أصبحت جمهوريّة في عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانين ميلادي.

الديموغرافية فيما يخصّ الديانة الرسميّة في البلاد فإنّه حالياً لم يتمّ تحديد ديانة معيّنة للبلاد، إلّا أنّ هناك أكثر من ثمانين بالمئة من السكان يدينون بدين الإسلام الحنيف السنيّ، وعلى المذهب المالكيّ الفقهيّ، بينما يمثّل المسيحيّون نسبة لا تزيد عن الثمانية بالمئة من نسبة السكّان، ويتبعون الديانة الكاثوليكيّة، ويوجد فيها أقلّيات أخرى لكن ليس بنسب كبيرة. بلغ عدد سكان غامبيا أكثر من مليون ونصف نسمة، ونصفهم تقريباً من متوسطي السنّ فهي دولة فتيّة، أمّا فيما يتعلّق بأعراق السكان الموجودين فيها فإنّ نسبة كبيرة منهم من الولوف، والديولا، والماندنج، بينما يوجد نسبة قليلة من العرب، ويتركزّ وجود معظم السكان حول ضفاف النهر، وفي المناطق الغربيّة. الاقتصاد تعتبر جمهوريّة غامبيا من الدول الفقيرة في العالم، ومعدّل الوفيات فيها مرتفع، وهي تصنّف في المرتبة الأولى ما بين الدول الأكثر إصابة لمرض الملاريا، والفول السودانيّ من أهمّ ما تصدره، بالإضافة للنخيل، والقطن، على الرغم من ضعف قوّة التصدير، وتعتبر السياحة من روافد الدخل المهمّة، وذلك لسهولة عمل الدعارة فيها للأسف وتسهيل الأمر للراغبين بذلك، حيث تعتبر "مركز السياحة الجنسيّة"، ولهذا سبب وثيق بارتفاع نسبة الوفيات فيها أيضاً لانتشار مرض الإيدز بين سكانها بنسب كبيرة.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]