drivingchallenge.com

حياة زوجية سعيدة

May 20, 2024, 6:08 am

- التركيز على مميزات الطرف الآخر للحصول على حياة زوجية سعيدة لا بُدّ من استغلال الإيجابيات ونقاط القوة، وتجنُّب السلبيات ونقاط الضعف لكلّ من الزوج والزوجة، مع مراعاة ظروف كلّ منهما وخصوصيته، حيث إنّ استخدام نقاط قوة كلّ منهما حتّى لو كانت في أبسط الأمور اليومية يجعلهما يشعران بالرضا عن بعضهما البعض. - التحدث بصراحة يعتبر التحدث مع الشريك بشكل واضح وصريح عن كلّ السلبيات أو الأمور المزعجة التي يراها كلّ طرف في الآخر من أفضل الطُرق للحفاظ على صحة العلاقة واستمرارها وديمومتها بصدق ونجاح وسعادة، مع مراعاة استخدام أسلوب لطيف وليّن واختيار التوقيت المناسب للحديث، حيث إنّ ذلك من شأنه أن يُعرّف كل طرف بأخطائه ويُقومها وأن يُحاول تجنبها وعدم تكرارها، ومن شأنه أيضًا تجنب تراكم المشاكل والتفاصيل البسيطة التي قد لا تكون مهمة ومؤثرة في نفس اللحظة إلّا أنّ تراكمها يؤثر بشكلٍ سلبي على العلاقة الزوجية. -الغفران كلّ الناس يخطئون ولا يوجد أحد يمتلك العصمة عن ارتكاب الأخطاء، وقد يرتكب كلا الزوجين الأخطاء بحق بعضهما البعض، وقد ينزعج كلّ منهما من الآخر ويستشيط غضبًا من أفعاله وتصرفاته، لكن يجب إدراك أنّ رابطة الزواج التي بينهما أقوى من جميع المشاكل والاختلافات، و اللحظات المميزة التي جمعتهما تستحق المسامحة والغفران لأجلها، فالحياة الزوجية حياة استقرار وسكينة واطمئنان، ولا يجب تحويل العلاقة الزوجية إلى ساحة حرب يهدف كلّ منهما اصطياد أخطاء الآخر والوقوف له بالمرصاد، حيث يجب أن تقوم علاقتهما على مبدأ التسامح والمغفرة.

  1. حياة زوجية سعيدة شرف
  2. حياة زوجية سعيدة العكرمي
  3. حياة زوجية سعيدة 2022

حياة زوجية سعيدة شرف

ذات صلة نصائح ذهبية لحياة زوجية سعيدة مفهوم الحياة الزوجية أسرار بسيطة لنجاح أي حياة زوجية إنشاء علاقة زواج صحية مليئة بالحب والسعادة والاستقرار العاطفي ليس أمرًا سهلًا، بل تحتاج لمجهود من كلا الزوجين لدعم حياتهما الزوجية، والحفاظ على نجاحها. ولكن! قد تختلف طبيعة العلاقة من عائلة لعائلة، أو بلد لبلد، أو مدينة لمدينة، أو معتقد لمعتقد، أو أيًّا كانت فروقات الظروف، ولكن قطعًا هناك أسرار إنسانية مشتركة يمكن إشراك ما يقارب ال7 مليار ونصف نسمة بها، لخّصنا أهمها وفقًا لآراء المختصين: تركيز وإنصات وإصغاء أثناء اللقاءات عادةً ما تُقرن نصيحة التكريز مع الشريك وتفاصيله في مجموع النصائح الموجّة للرجل على وجه الخصوص، بحكم انشغالاته، سفره، تغيّبه، وقد يتفق طيف كبير من النساء على فكرة أنّ الرجل غائب وإن كان حاضرًا! بحكم تشتته عنها وعن وجودها وحديثها، وقد يردّ الرجل بأنّ أعمالي ومسؤولياتي تتطلب مني الانشغال الكثير والتركيز في أمور العمل وغيره لأؤمن بدوري عيشًا كريمًا لعائلتي! والحل الوسيط بين الطرفين هو أن يكون هناك وقت مقدّس يجمع بين الزوجين، ولو لساعة واحدة فقط في اليوم، يُجالس الرجل زوجته ويسمع منها ولهمومها وتسمع هي منك بالمقابل ننصحك أن لا تكتفي بالاستماع، فهي تُحب أن تراك تبادلها همومك واهتماماتك أيضًا!

حياة زوجية سعيدة العكرمي

ارجوا من الله ان ينفعنا بهذة النصائح واياكم وان يهدى الله كل زوجين ويوفقهم لما يحب ويرضى والسلام عليكم مشاركة: دعاء صقر

حياة زوجية سعيدة 2022

3- جددا علاقتكما بعمل أشياء جديدة معًا: قوما بعمل أشياء مثيرة وممتعة، كممارسة الرياضة أو مشاهدة أفلامًا كوميدية، فحتى وإن بدت تلك الأشياء تافهة لكنها تجدد العلاقة وتعطي لها روح وحياة، ويمكنك أن تقترحي على زوجك السفر لأماكن جديدة، أو تعدين طبخة شهية جديدة كي تشعريه بالتجديد. 4- السهر معًا: قد تسرق الحياة بعد الأزواج لدرجة نسيان متى سمحت لهم الظروف بالسهر خارج المنزل أخر مرة، فهل كانت في شهر العسل أم منذ سنتين مثلًا، ففكرة الخروج والسهر خارج البيت تجدد العلاقة بين الأزواج وتحدث اختلافًا في يومهما، فيمكنكما ارتداء ملابس أنيقة وتناول عشاء رومانسيًا لطيفَا، واجعلا في خطتكما الأسبوعية يومًا مخصصًا للسهر والترويح عن أنفسكما حتى ولو بأبسط الإمكانيات. 5- قضاء العطلة الأسبوعية في شيء مختلف: غالبًا ما يقضي الأزواج عطلة نهاية الأسبوع في النوم طوال اليوم، أو تنشغل الزوجة بأمور المنزل وتنظيف البيت، بينما يقضي الزوج يومه أمام التلفاز أو مع أصدقائه، ليتحول يوم العطلة إلى روتين قاتل، فلماذا لا تفكران في تغيير هذا النظام وتجلسا معًا للتحاور، أو الخروج للتنزه. 6- استمتعا معًا بعيدًا عن أصدقائكما: حينما يبحث الرجل عن الاستمتاع يفكر غالبًا في أصدقائه للخروج أو لعب كرة القدم مع بعضهم على سبيل المثال، وكذلك المرأة، حينما تفكر في الاستمتاع بالوقت تقرر الاجتماع بصديقاتها، وقد يكون هذا الأمر من أهم أسباب انتهاء العلاقة بين الزوجين، لذلك احرصا دائمًا على اختيار مهارة أو هواية مشتركة بينكما لتستمتعا بها معًا دون ملل أو شجار.

يقول القرطبي - رحمه الله - في تفسيره [ الجامع لأحكام القرآن]: أصل اللباس في الثياب، ثم سُمِّي امتزاج كل واحد من الزوجين بصاحبه لباسًا، لانضمام الجسدين وامتزاجها وتلازمها؛ تشبيهًا بالثوب. وبذلك يتضح أنَّ العلاقة بين الزوجين هي علاقة امتزاج والتصاق، وهي أقوى علاقة اجتماعية؛ لاحتوائها على ناحيتين: ناحية غريزية فطرية، وناحية عاطفية وجدانية، وإذا التقت الغريزة والعاطفة، فثمَّ أقوى رابطة نفسية. فسكون الزوج إلى زوجه والتصاق المرأة بزوجها أمرٌ فطري غريزي، وما بينهما من مودة ورحمة، أمور عاطفية تتولد وتنشأ عن الجانب الغريزي وغيره. ثانيًا: المودة ما أسعد أصحاب القلوب الطاهرة القادرة على العفو والصفح، وما أسعد الزوجين عندما يحمل كل منهما قلبًا عفوًا غافرًا مثل ذلك القلب، إن أحداثًا كثيرة تحدث في مسيرة الحياة الزوجية، ولئن وقف الزوجان عند كل حادث وقام العتاب والغضب والحزن والألم مقام العفو والصفح والنسيان، فلن تستمر الحياة هانئة أبدًا، بل ستتعثر وربما تقف وتتعرض لفرقة وشقاق، قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا أحب منها آخر ». أسرار المودة بين الزوجين - بقلم أ. خالد رُوشه: إليكم عشر وصفات سهلة مؤثرة لعودة الدفء والمودة بين الزوجين بعد انقطاعها أولاً: المشاركة في الأعمال.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]