drivingchallenge.com

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان

June 3, 2024, 12:39 am

وقال أحد المسؤولين الأميركيين، إن إدارة بايدن عملت بجد لتعزيز الدفاعات الصاروخية السعودية والإماراتية، وإن الولايات المتحدة ستبذل المزيد في الأشهر المقبلة لمساعدة الدولتين الخليجيتين على حماية أنفسهما. وقال المسؤول، إنه قد لا يكون هذا كل ما تريده الدولتان، لكن الولايات المتحدة تحاول معالجة مخاوفهما الأمنية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن السعوديين والإماراتيين امتنعوا عن ضخ المزيد من النفط قائلين، إنهم ملتزمون بخطة إنتاج تمت الموافقة عليها بين منظمة الدول المصدرة للنفط ومجموعة من المنتجين الآخرين بقيادة روسيا. وعزز تحالف الطاقة مع روسيا، أحد أكبر منتجي النفط في العالم، قوة منظمة "أوبك" في حين جعل السعوديين والإماراتيين أقرب إلى موسكو. الأزمة الأوكرانية وتلقى كل من الأمير محمد بن سلمان والشيخ محمد بن زايد مكالمات هاتفية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، بعد رفض التحدث مع بايدن. وتحدث كلاهما في وقت لاحق مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقال مسؤول سعودي، إن الولايات المتحدة طلبت من محمد بن سلمان التوسط في الصراع، الذي قال إن بلاده تشرع فيه.

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان سبل تعزيز العلاقات الأخوية

.... مقابلة سابقة بين محمد بن سلمان ومحمد بن زايد شهد الاجتماع أيضا بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية نشر في: 07 سبتمبر, 2021: 01:19 ص GST آخر تحديث: 07 سبتمبر, 2021: 07:09 ص GST أجرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفيًا، الاثنين، بولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد. وشهد الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، فضلا عن عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك، نقلا عن وكالة الأنباء السعودية (واس). اختيار المحررين

بالمقابل، فرض محمد بن سلمان على نظيره الإماراتي، في كانون الثاني/يناير 2021، رفع الحصار الذي فرضوه معاً، في حزيران/يونيو 2017، على قطر، وبالتالي استعادة ما يشبه الوحدة بين الأنظمة البتروملكية. وبدأ محمد بن زايد، الغاضب من إجباره على المصالحة مع عدوه اللدود في الخليج، في اندفاع دبلوماسي متهور: فقد أرسل شقيقه إلى دمشق في تشرين الثاني/نوفمبر 2021 لإعادة تأهيل العلاقات مع سوريا هناك ، وبعد فترة وجيزة سافر بنفسه إلى أنقرة من أجل أن ينشئ مع الرئيس إردوغان صندوقاً بقيمة 10 مليارات دولار للاستثمارات الإماراتية في تركيا. وزار رئيس الدولة التركي للتو أبو ظبي وسط ضجة كبيرة. مثل هذه التقلبات جعلت محمد بن سلمان يسير على قدم وساق في كل مرة، على الرغم من أنّ السعودية لا تزال هي الوحيدة التي تعثرت في اليمن، والتي انسحبت منها الإمارات في عام 2019، حتى لو كان ذلك يعني دعم القوى المعارضة لأهداف الرياض، بدءاً بالانفصاليين، في الجنوب. لا مصلحة للرجلين الخليجيين القويين في هذه المرحلة في نشر خلافاتهما في الساحة العامة، لكن وقت تعاونهما المربح للجانبين قد انتهى بالفعل.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]