drivingchallenge.com

قصص قصيرة عن الحب

June 2, 2024, 10:35 pm
وهو الآن يخبرني بأنه سيتزوج من امرأة محترمة تصونه وأنا أموت من شدة الألم والحسرة، فهو الآن يهددني بهذه الرسائل بيني وبين زميلي، ويقول لي: إما أن أرضي بهذا الأمر أو يقوم بتطليقي مقابل أن اتنازل عن كل شيء. تجربة للخيانة الزوجية بعد الحب على لسان التائبة تقول عبر مقال قصص واقعية عن الحب والخيانة أنها: تزوجت زوجي عن حب وأنجبت منه طفلي، ولكن مع مرور الزمن وكثرة المشاكل بيننا أصبحت الفجوة بينا تتسع، كان زوجي كريم ويحبني بشدة وأنا كذلك أبادله نفس الشعور، وأخذ لي منزلاً في أرقي الأماكن وأجملها. قصص قصيرة عن الحب. جاء بعد ذلك شاب يسكن لجوارنا كان وسيم، فتعرفنا عليه وأصبح صديق زوجي، واقتربت منه كثيراً، ومع المشاكل بيني وبين زوجي وكان هذا الصديق يتدخل بيننا كثيراً، صرت انجذب إليه. ومع مرور الوقت أحببته وتجاوز الأمر بيننا أكثر من ذلك، فكنت أذهب له في منزله عندما ينزل زوجي إلى العمل، ولكني اكتشفت بعد ذلك أن هذا الشاب يفعل هذا كثيراً مع العديد من الفتيات اللواتي يأتين له في منزله، وعندما طلبت منه أن اطلب الطلاق من زوجي ويتزوجني هو رفض بشدة. وتعرف على فتاة أخرى من أجل الزواج كان يحبها لأنه يري فيها إنها فتاة ملتزمة ومحترمة، ولن تفعل معه ما تفعله الفتيات الأخريات، فجن جنوني، فأنا كنت عمياء حقاً أغار على أحد ليس لي، وأهملت زوجي كثيراً.
  1. قصص عن الحب عراقيه
  2. قصص قصيرة عن الحب
  3. قصص عن الحب مكتوبة

قصص عن الحب عراقيه

قصص واقعية عن الحب والخيانة سوف نذكر منها البعض عبر موقع جربها ، فهي قصص واقعية ومؤلمة تروي على لسان أصحابها من النساء اللواتي يتجرعن مرارة الندم والحسرة جراء خيانتهم لأزواجهم، وكذلك أزواج لم يخطر ببالهم إطلاقاً أنهم سيتعرضون للخيانة من قبل زوجاتهم، خاصة إذا كان بينهم سنين من العشرة والحب. اقرأ أيضًا: حكم الشرع في الزوجة التي تخون زوجها عن طريق الإنترنت قصص واقعية عن الحب والخيانة ومن بعض القصص الأليمة التي حدثت ما سوف نذكره عبر سطور قصص واقعية عن الحب والخيانة كما يلي: تقول صاحبة القصة بأشد معاني الندم والحسرة: تزوجت صغيرة جداً كنت في مراحل تعليمي المتوسطة، لا أعرف معني الزواج، ولا أدري مدي قدسية هذه الرابطة، كل فكرتي عن الزواج حفل زفاف وفستان أبيض ليس إلا، لم أعرف أنه رباط عظيم بشخص يجب أن أحيا معه طوال سنين عمري القادمة. كنت دائمة التحدث على مواقع الدردشة قبل الزواج، وكان هذا أمر عادي بالنسبة لي، فكنت أفتح مواقع الشات وأتحدث مع كثير من الناس بشكل يومي، ولم يختلف الأمر كثيرا بعد الزواج. قصص حب حزينة اروع قصة عن الحب والعشق لا يفوتكم. فبمجرد أن انتهي شهر العسل وذهب زوجي إلى عمله، عدت لعادتي وفتحت إحدى مواقع الشات فالأمر لم يختلف كثيراً، أنا أدخل لمجرد الحديث فقط ولم أفعل أكثر من ذلك.

فقامت بإسقاط عيونها للأسفل خجلاً وابتسامة بسيطة على شفتيها بقول:" أسمعك"، قال لها "أتعلمين أنا أشعر بك و بأنك تهتمين بي بشكل كبير و أعلم أنك معجبة بي وأنك تحبينني ولكن أنا أحب فتاة أخرى وسأتزوج منها عما قريب " عندما سمعت كلامه بدأت بالصراخ والبكاء:"لا أنا لست مهتمة بك ولا أريدك " و أخذت تجري بعيدا أما هو فاستمر بالجلوس و بقيت لشهور لا تتحدث مع أحد وامتنعت عن الطعام والشراب وبعد شهور اتصل بها وأخبرها بأن فرحه اقترب ويريد منها أن تأتي لفرحه إن كانت لا تهتم به كحبيب كما قالت فهو يريدها كصديقة معه. بذلك اليوم ، بعد أيام من التفكير وافقت أن تذهب لفرحه لتثبت له ذلك و لكِ تستطيع أن تتحدى نفسها و تكره ، قامت وتزينت بأجمل فستان و كان قلبها يتكسر و يتحطم إلى أشلاء ، وكانت تشعر بشوكة تقتلها بصدرها ودمع من عينها يرفض أن يتوقف ، ذهبت للفرح رأته سعيداً جداً ولكنها انصدمت بأن زوجته هي صديقة قديمة لها كانت قد تركت صحبتها لأنها إنسانة مغرورة لا يهمها سوى المظاهر. فعندها أخذت تركض خارجاً وتقول:"تلك التي استبدلها بي؟ إنسانة لا تعرف الرحمة وإنسانة متأكدة من أنها لن تحبه ولو قليلاً مما أحببته أنا " حتى اصطدمت بسيارة وماتت ، وبعد شهور اكتشف أن حياته مع من اختارها مستحيلة وأنها لا تهتم سوى بنفسها ولا تعطيه أي نوع من الإهتمام بل شعر بأنه لا فائدة منه فهو ليس سوى رجل يعطيها المال ، كان لا يراها بالبيت أبداً كانت دائمة التسوق والسهر عند صديقاتها حينها تذكر كم كانت تهتم به وكم كانت تحبه وكيف كانت لا تعرف النوم إلا عندما تطمأن عليه ولكنه تماسك وقال هذا كله ماضي.

قصص قصيرة عن الحب

أعدا كل شيء بعش الزوجية مع بعضهما البعض حتى أنهما اشتريا ثوب الزفاف، وحددا موعد الحفل، وبينما كانت الفتاة تجرب ثوبها إذا باتصال يأتي لزوجها المستقبلي على هاتفها الذي كان قد نسيه معها عن طريق الخطأ، وتكتشف أنه صديق زوجها ويعلمها مدى اعتذاره وأسفه لعدم حضوره حفل زفافهما حيث أنه قد طرأ عليه في عمله رحلة عاجلة خارج البلاد، وفي النهاية يخبرها باسمه لتخبر زوجها بذلك، ويتضح أن اسمه محمد البحيري! تترك كل شيء بيدها وتذهب للمطار بثوب زفافها، وكانت معها صديقتها والتي في نفس الوقت هي زوجة أخيها وقد كانت متزوجة ولكنها تمر بمشاكل عصيبة مع زوجها على الرغم من قرب زواجهما، وصل بها الحال لدرجة أنها حكمت عليه أنه لم يعد يحبها وأنه على علاقة بامرأة غيرها، وجدتها فرصة مناسبة للغاية للسفر مع صديقتها واختبار حب زوجها لها. وذهبت الصديقتان سويا للمطار، وسألت الفتاة عن الاسم واتضح أنه غادر عن البلاد، حجزت تذكرتين على الرحلة التالية وذهبت ورائه، وهناك بحثت طويلا وطويلا مع صيقتها ولكنهما لم يتعرفان على أي معلومة، وفي اليوم الذي قررتا الرحيل فيه والعودة للديار اكتشفت أن أحداً بالمطار ينادي على الاسم نفسه، تركت كل ما بيدها وركضت خلفه لترى صاحب الاسم، وأخيرا وجدته وأعلمته بكل شيء.

فقال له ابن عباس -رضي الله عنه-: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (من مشى في حاجة أخيه وبلغ فيها -أي قضاها- كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين). قصص عن الحب - ووردز. [٦] [٧] كان عمر بن الخطاب إذا تذكر الرجل من إخوانه في الليل يقول: يا طولها من ليلة، حتى يصلي الفجر فإذا لقي أخاه عانقه، وروي عنه أنَّه لما ذهب إلى الشام لقيه أبو عبيده ففاض دمعه -رضي الله عنه- وعانق أبا عبيدة وقبَّل يده من شدة شوقه إليه، وخرج ابن مسعود -رضي الله عنه- إلى إخوان له فلما رآهم قال أنتم جلاء حزني. [٨] كان الصحابة -رضوان الله عليهم- يتعانقون عند قدوم المسافر منهم وكانوا يتزاورون ويتصافحون وتفيض وجوههم بالبشاشة عند اللقاء، وكانوا يخصون بعضهم البعض في الدعاء، فهذا أبو الدرداء -رضي الله عنه- يخص الكثير من إخوانه في الدعاء يسميهم بأسمائهم وكذلك كان حال السلف الصالح فقد كان أحمد بن حنبل يسمي أصحابه في دعائه في السَحر. [٩] ثبت عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله له على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخا لي في هذه القرية، قال هل لك عليه من نعمة تربها؟ قال: لا غير أني أحببته في الله عز وجل، قال: فإني رسول الله إليك بأن الله أحبك كما أحببته فيه).

قصص عن الحب مكتوبة

ذهبت ليلى إلى الطبيب وهي تخبره بأنها تريد التبرع لأحمد بالكلى، فتعجب الطبيب، وبعد أقناع، اضطر الطبيب أن يوافق ولكن أخبرها بأن هناك مجموعة من التحاليل والفحوص التي يجب إجراؤها، لكي يعرف إذا كان يمكن أن تتبرع له أم لا، وكانت ليلى تصلى وتدعي أن يوفقها الله بأن تنقذ حبيبها من الموت، كان الأطباء في هذا الحين أوقفوا النزيف وبدأ أحمد يستعيد بعض قواه في العناية المركزة. أظهرت النتائج أن ليلى أفضل متبرع لأحمد حيث تتوافق فصائل الدم، وكل شيء خاص بالتبرع، هي أمور طبية معقدة لا نستطيع فهمها بشكل كامل. دخلت ليلى مع احمد غرفة العمليات وهي تشعر بفرح كبير، بأن جزء من جسدها سيكون مع حبيبها للأبد ينقذه، وهو لا يعرف إلى هذه اللحظة أي شيء، وهذا كان طلبها من الدكتور أن يخدر أحمد قبل دخولها العمليات، دخلت ومسكت يده، وبدأ الطبيب بإجراء العملية، انتهت الجراحة بعد ساعات، وخرج الطبيب لوالديه مبشرين بأنه سيكون بخير أن شاء الله، وان الفتاة التي أنقذته بخير أيضاً، خرج احمد وليلى ليجدوا نفسهم مستلقيان على سريرين متقابلين، وهو يبكي من المفاجأة وهي تبكي من الفرحة، وحولهم أسرتهم والأطباء وكان الحب أراد أن يسطر قصة جديدة عنوانها الوفاء والتضحية، ثم نظر لها وقال أهديتني الحياة مرتين مرة حين رأيتك وها هي الثانية.

ذهب أحمد لوالده وأخبره بأنه يريد أن يخطب فتاة جميلة ورقيقة ومهذبة للغاية، رحب أبيه ولكنه سأله بنت من؟ فقال أحمد أبنت ناس خلوقين للغاية، ولكنهم بسطاء مات والدتها وهي في المرحلة الثانوية، وترك لهم محل تجاري أجرته والدتها لتاجر قماش وبيت صغير يسكنوا فيه، وبدأ أحمد يحكي لأبيه عن مدى جمال المنزل، والهدوء وإذ بوالده ينهره، مجنون أنت! تريد أن تكون أم أولادك بلا حسب ونسب، بدأ يشتد الحديث، ويتعالى صوتهم، وفي اليوم التالي ذهب أحمد للحاجة فاطمة وأخبرها أنه يريد أن يتزوج ليلى ولكن أهله رافضين تماماً، وقال لها أنا رجل ناضج واستطيع أن أتحمل مسؤولية قراري، فقط زوجيني من ليلى وصدقيني لن تندمي أبداً، رفضت الحاجة فاطمة، وقالت له أبنتي غالية ويجب أن يتزوجها من يعرف أهله قيمتها. الحب والوفاء أسرع أحمد إلى سيارته وهو يبكي ويرتجف، وليلى في غرفتها يكاد قلبها يشق اضلعها وينفجر من بينهم من كثرة الحزن الذي لم تستطيع تلك الصغيرة تحمله، بعد دقائق تقريبا رن تلفون المنزل وإذ برجل يقول أن صاحب هذا الهاتف تعرض لحادث وانقلبت السيارة، وكان رقم منزل ليلى هو آخر رقم تواصل معه أحمد. جرت ليلى إلى مكان الحادث وكان احمد نقل للمستشفى، وقفت ليلى أمام غرفة العمليات والأطباء يسرعوا جرياً لإنقاذ أحمد، فقد تعرض لنزف شديد، في هذا الحين أتى والده ووالدته إلى المستشفى، وأخبروا الطبيب أن أحمد يعاني من فشل كلوي ويحتاج إلى نقل كلى ولكنه كان يعتمد على الغسيل الكلوي والنزف خطر، تذكرت ليلى ما كان يسرده أحمد من أنه مريض وكان يخاف أن لم يكمل حياته معها ولكنها كانت تشعر دوماً بالحرج من أن تسأله عن مرضه، وفي ثواني قررت ليلى أن تهدي أحمد جزء من جسدها، ولم تشعر أبداً بأنها ستفعل شيء كبير، مرددة في ذاتها أستطيع أن أعيش دون كلى، ولكني لن استطيع أبداً أن أعيش دون قلبن واحمد قلبي.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]