drivingchallenge.com

هل تجوز الصلاة في مسجد يلتصق بقبلته مقبرة ؟ - الإسلام سؤال وجواب - هل يجوز صيام يوم عرفه وانا علي قضاء دين

June 2, 2024, 11:21 pm

لقاء الباب المفتوح " ( 137 / السؤال الأول). ولا يظهر أن ما سبق - من رفع الجدار ووجود فضاء - لازم ، وإن حصل فهو أفضل وفعله أحوط ، وإنما يكفي أن يكون فصلٌ بين المسجد والقبور بجدار يؤكِّد الانفصال بينه وبين القبور ، ومن علامات الانفصال التام: أن كل واحد – من المقبرة والمسجد – قد بُني في أرضه الخاصة به ، وأن المسجد لم يُبنَ من أجل القبور ، فإذا كان الأمر كذلك: جازت الصلاة في المسجد. سئل علماء اللجنة الدائمة: بعض المساجد والأماكن المعدة لصلاة العيدين والاستسقاء قد أقيمت على مقربة من المقابر بحيث إن المقبرة في قبلة المسجد لا يفصلها عن ذلك إلا بضعة أمتار ، والبعض الآخر ملاصق للمقبرة ، وبعض الأماكن المعدة لصلاة العيدين والاستسقاء محاطة بحائط يفصلها عن المقبرة ، والبعض الآخر بدون حائط يفصلها عن المقبرة ، فما الحكم ؟.

حكم الصلاة في القبور ، وتقبيلها ، والسجود عندها . - الإسلام سؤال وجواب

وقال أحمد: الصلاة فيها حرام، وفي صحتها روايتان؛ وإن تحقق طهارتها. ونقل صاحب الحاوي عن داود أنه قال: تصح الصلاة؛ وإن تحقق نبشها. وقال ابن قدامة رحمه الله: وعن أحمد رواية أخرى أن الصلاة في هذه صحيحة ما لم تكن نجسة، وهو مذهب مالك وأبي حنيفة والشافعي. ا. هـ قال الإمام الشافعي -رحمه الله- في الأم (1/113): المقبرة: الموضع الذي يقبر فيها العامة، وذلك كما وصَفتُ مختلطة بالتراب بالموتى، وأما صحراء لم يقبر فيها قط قبر فيها قوم مات لهم ميت ثم لم يحرك القبر ، فلو صلى رجل إلى جنب ذلك القبر أو فوقه كرهته له، ولم آمره يعيد لأن العلم يحيط بأن التراب طاهر لم يختلط فيه شيء. والمذهب المعتمد عند الحنابلة هو أن الصلاة في المقبرة لا تصح، قال المرداوي في الإنصاف: (ولا تصح الصلاة في المقبرة والحمام والحش وأعطان الإبل. هذا المذهب. وعليه الأصحاب. قال في الفروع: هو أشهر وأصح في المذهب، قال المصنف وغيره: هذا ظاهر المذهب، وهو من المفردات) انتهى. حكم الصلاة في القبور ، وتقبيلها ، والسجود عندها . - الإسلام سؤال وجواب. ويدل لمذهبهم ما رواه أحمد والترمذي وابن ماجه عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام". تنبيه: إذا قال النووي في المجموع: (بلا خلاف) فليس مراده - بالضرورة- الإجماع، بل قد يكون مراده أنه لا خلاف بين الشافعية في هذه، فالقصد هو نفي الخلاف داخل المذهب، وليس نفي الخلاف خارجه، وإنما نبهنا على هذا لأن بعض طلبة العلم في هذه الأزمان قد زلت أقدامهم في هذه المسألة، فنسبوا إلى النووي إجماعات لم يقل بها.

حكم صلاة الجنازة في وسط المقابر

السؤال: أقدم لسماحتكم هذه الوجيزة مستفتيًا عن حكم الإرشاد في المقبرة، وذلك أن يقوم شخص من بين الحضور في المقبرة، أو بيت الميت بالإرشاد والدعوة إلى الله، وإن كان جائزًا فما الدليل على جوازه من السنة، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟ الجواب: الإرشاد مطلوب في جميع الأوقات، والنصيحة في جميع الأوقات ليس لها حد محدود، النصيحة والإرشاد مطلوب في المقابر، وفي البيوت، وفي المساجد، وفي المجتمعات، في الطائرة، وفي السيارة، وفي القطار، وفي المركبات الفضائية، وفي كل مكان، النصيحة مطلوبة في كل وقت. وثبت عن النبي ﷺ أنه كان ذات يوم في المقبرة عند قبر ينتظرون دفنه عند الميت، فشرع ينصحهم -عليه الصلاة والسلام- ويعلمهم، ويقول -عليه الصلاة والسلام-: إن الميت إذا حضره أجله؛ نزل إليه ملائكة بيض الوجوه إذا كان مؤمنًا بيض الوجوه معهم كفن من الجنة، وحنوط من الجنة، فيجلسون منه مد البصر، فإذا خرجت روحه وقبضها ملك الموت؛ لم يدعها في يده حتى يأخذوها منه، ويضعوها في ذلك الحنوط، وذلك الكفن ثم ذكر حال الكافر وروحه، والملائكة سود الوجوه من جهته إلى غير ذلك.

هل تجوز الصلاة على الجنازة في المقبرة؟

وروى البخاري (434) ، ومسلم (528) عَنْ عَائِشَةَ: " أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ ذَكَرَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَنِيسَةً رَأَتْهَا بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ يُقَالُ لَهَا مَارِيَةُ ، فَذَكَرَتْ لَهُ مَا رَأَتْ فِيهَا مِنْ الصُّوَرِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أُولَئِكَ قَوْمٌ إِذَا مَاتَ فِيهِمْ الْعَبْدُ الصَّالِحُ أَوْ الرَّجُلُ الصَّالِحُ بَنَوْا عَلَى قَبْرِهِ مَسْجِدًا وَصَوَّرُوا فِيهِ تِلْكَ الصُّوَرَ ، أُولَئِكَ شِرَارُ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ) ". وكل صلاة في المقبرة ، ما عدا صلاة الجنازة ، باطلة لا تصح. انظر جواب السؤال رقم: ( 13490). ثانيا: تقبيل الأضرحة والقبور منكر محرم أيضا ، وهو ذريعة إلى الشرك. وقد جاءت نصوص الشريعة بالنهي عن تجصيص القبور ، والبناء عليها ، وتشييدها. ونص أهل العلم على النهي عن الكتابة عليها وزخرفتها وتزيينها ، انظر جواب السؤال رقم: ( 126400). قال ابن باز رحمه الله: " تقبيل القبر ، أو تقبيل الشباك ، أو التمسح بالقبر: كل هذا لا يجوز ". انتهى من " فتاوى نور على الدرب" (ص 277). وقال علماء اللجنة الدائمة: " يحرم تقبيل أعتاب مدخل الحسين والسيدة زينب وغيرهما والمقصورة ؛ لما فيه من الخضوع لغير الله ، وتعظيم الجمادات والأموات تعظيما لم يشرعه الله ، ولأن ذلك من وسائل الشرك بأصحاب القبور ، وهكذا التوسل بذواتهم ، أو حقهم وجاههم ، أما طلب المدد والعون منهم: فهو شرك أكبر ".

أما القول الثاني:حيث أجمعت بقية المذاهبعلى كراهة الصلاة على الميت وسط القبور وهذا هو الراجح وقالوا أن صلاة النبي صلى الله عيليه وسلم وسط على القبور ليبين للناس أنه جائزفي حال لم يتمكنوا من الصلاة على الجنازة في المسجد أو خارج المقبرة.

[٢] هل يجوز صيام يوم عرفة وأنا علي قضاء؟ نعم يجوز صيام يوم عرفة حتى وإن كانت هنالك أيام قضاء على المسلم، فقد وردت الكثير من الأحاديث النبويّة الشريفة التي تدل على جواز تأخير قضاء رمضان ما لم يأتِ رمضان آخر، فمن أفطر في شهر رمضان بعذر شرعي كالمرض أو السفر يجب عليه قضاؤه على التراخي ولا يُشترط صيامه بعد انتهاء شهر رمضان مباشرة، وقد ورد في حديث عائشة أم المؤمنين ما يدل على ذلك قالت: [سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، تَقُولُ: كانَ يَكونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِن رَمَضَانَ ، فَما أسْتَطِيعُ أنْ أقْضِيَ إلَّا في شَعْبَانَ.

هل يجوز صيام يوم عرفه وانا علي قضاء الحاجه

تاريخ النشر: الإثنين 21 ذو الحجة 1433 هـ - 5-11-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 190067 87363 0 252 السؤال علي دين من رمضان، وأريد صيام يوم عرفات. هل يجوز أم لا؟ وشكرا الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا كان قصدك أن عليك دينا من رمضان، وتريدين صيام يوم عرفة عنه. فالجواب أنه لا مانع من أن تصومي يوم عرفة قضاء. وفي هذه الحالة يرجى لك الحصول على أجر زائد على أجر القضاء. قال ابن عثيمين رحمه الله: لو مر عليه عشر ذي الحجة، أو يوم عرفة، فإننا نقول: صم القضاء في هذه الأيام، وربما تدرك أجر القضاء وأجر صيام هذه الأيام، وعلى فرض أنه لا يحصل أجر صيام هذه الأيام مع القضاء، فإن القضاء أفضل من تقديم النفل. اهـ. ولا تجمعي بين نية القضاء ونية صيام التطوع خروجا من خلاف من منع التشريك بينهما، وراجعي في ذلك الفتوى رقم: 116935 ، والفتوى رقم: 188657 ، والفتوى رقم: 128903 والله أعلم.

هل يجوز صيام يوم عرفه وانا علي قضاء الدين

هل يجوز صيام يوم عرفة وأنا علي قضاء إسلام ويب سؤالٌ هامٌّ سيتمّ الإجابة عليه في هذا المقال، فيوم عرفة من أيّام ذي الحجة العشر الأوائل المباركات، تلك الأيّام التي أقسم الله -سبحانه وتعالى- بها وهو لا يُقسم إلا بعظيم، وجعل فيها يومين عظيمين من أعظم أيّام الدّهر وأجلّها، يوم النّحر ويوم عرفة، فقد خصّ الله يوم عرفة مع تلك الأيّام العشر بخصائص وفضائل عظيمة، فتجتمع فيها أمّهات العبادات وتتنزّل الرّحمات والبركات، وفيها الاعمال الصّالحة أفضل وأحب إلى الله، لذلك سيقوم موقع المرجع بالإجابة على سؤال هل يجوز صيام يوم عرفة وأنا علي قضاء إسلام ويب.

[1] وصيامه هذا مشروغٌ لغير الحاج، أمّا الحاج فصيامه لبيوم عرفة مكروه، لأنّ الصّيام قد يُضعفه ويشغله عن العبادات ومناسك الحج، أمّا المسلم غير الحاج فله صيام يوم عرفة، وينبغي لكلّ مسلم المسارعة لصيامه واغتنام هذا الفضل بالتّطهّر من الذّنوب والخطايا، فبصيام المسلم يوم عرفة تطوّعاً يتقرّب من الله لأنّ صيام التّطوّع من أجلّ الأعمال وخاصّةً في يوم عرفة، وبصيام المسلم لعرفة يجبر الخلل الحاصل في فريضة الصّوم فالنّوافل تكمل النّاقص من الفرائض بفضل الله ومنّته.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]