يجب أن يبدأ المريض تمارين العلاج الطبيعي مثل تمارين التقوية والاطالة. وضع وسادات لحماية الركبة أثناء النوم لعدم ثنيها. لن يستطيع المريض قيادة السيارات. وخاصة إذا كانت العملية فى الرجل اليمنى وبها دعامة. الاستحمام سيكون صعبا. نظرا لإرتداء دعامة الركبة. ولكن يمكن إستخدام كرسي الاستحمام. هل ضروري عملية الرباط الصليبي - إسألنا. يمكن أن يصاب المريض بتصلب و تيبس بالركبة مؤقتا نتيجة لعدم حركة الركبة. ولكنها مع الوقت وتعلم المشي مرة أخرى. تستعيد الركبة مرونتها. جدول إعادة التأهيل كالتالي المرحلة الأولى: أول أسبوعين بعد الجراحة: وضع الثلج ورفع الركبة يوميا لتقليل وإزالة التورم. عمل تدريبات للركبة مثل تمديد الركبة وثنيها ببطء. المرحلة الثانية: من الأسبوع الثالث حتى الاسبوع الثاني عشر بعد العملية: يسمح الطبيب للمريض بالمشي أو تمارين ثني الركبة لمدة 15 – 20 دقيقة يوميا. مثل: الجلوس قرفصاء أو الوقوف مستقيما ثم ثني الركبة ببطء تدريجيا والعد إلى 5 ثم التوقف. تكرار الخطوة السابقة مع العد الي 10 مرة وهكذا فى مدة لا تتجاوز 15 – 20 دقيقة يوميا. المرحلة الثالثة: بعد مرور أربعة أشهر وأكثر من العملية: تزداد درجة وصعوبة التمارين ولكن تدريجيا. يستطيع المريض العودة الى ممارسة الرياضة فى حوالي 8 شهور الي 12 شهرا من بعد العملية.
يتم ثقب نفق في عظم الفخذ وعظم الساق لوضع الوتر به بدقه. وبعد ذلك يتم تثبيتها بمسامير خاصة بالعظم أو أجهزة أخري للتثبيت. بعد الانتهاء من العملية يقوم الجراح بخياطة الجروح ووضع الضمادات. مضاعفات بعد عملية الرباط الصليبي علي الرغم من اجراء العملية شائعا للغاية وخاصة للرياضيين إلا أن هناك بعض المضاعفات التي يمكن أن تحدث مثل: حدوث نزيف. حدوث جلطات دموية. ضعف وتصلب الركبة. عدم التحكم في حركة الركبة. عدم علاج الاصابة بشكل سليم: وذلك يحدث إذا كان الوتر أو النسيج المزروع من خارج جسم المريض. فهناك احتمالية أن يرفض جسم المريض النسيج المزروع. الشعور بالتنميل في منطقة الندوب والغرز. تلف الاعصاب أو الهياكل أو الأوعية الدموية داخل الركبة وحولها. الشعور بالألم عند الركوع. وخاصة فى المكان الذي تم أخذ منه النسيج والوتر المزروع. نصائح قبل عملية الرباط الصليبي هناك بعض النصائح الواجب اتباعها لإجراء العملية بسلالة وتأتي بأفضل النتائج مثل: لا تتم الجراحة فور الاصابة بالرباط الصليبي. حتى لا تحدث تليف مفصلي. فلابد من التخلص من التورم والالتهاب. يمكن إستخدام أكياس الثلج لتخفيف التورم. علاج الرباط الصليبي الأمامي وطرق تأهيله - علاجى طبيعي. ويصف الطبيب أدوية لعلاج التورم والالتهاب.
أعراض فشل عملية الرباط الصليبي، جراحة الرباط الصليبي الأمامي هي إجراء بنسبة نجاح تزيد عن 90٪ عند إجرائها وفقًا لتقنيتها. من ناحية أخرى ، في جراحات الرباط الصليبي التي يتم إجراؤها في بلدنا ، فإن الحاجة إلى المراجعة ، أي إعادة الجراحة ، تزيد عن 15٪ في أول عامين. يمكن سرد أسباب الفشل بعد جراحة الرباط الصليبي الأمامي على النحو التالي: الأخطاء الفنية التي حدثت أثناء الجراحة الأولى. تقييد الحركة في الركبة أو ارتخاء الأربطة مع إعادة تأهيل غير مناسبة. إعادة تمزق الرباط الذي تم إصلاحه مع إصابات جديدة. هل عملية الرباط الصليبي ضرورية - إسألنا. إصابات الرباط الصليبي الجانبي أو الخلفي المصاحبة التي لم يتم علاجها في وقت الجراحة الأولية. المشكلة الأكثر شيوعًا من بين هذه الأسباب هي الأخطاء الفنية التي حدثت أثناء الجراحة الأولى (الصورة 1). من بين هذه المشاكل ، مثل مشاكل التشخيص ، ووضع الأنفاق ، ومواد التثبيت ، والعلاج غير المناسب لإصابات الغضروف المفصلي المصاحبة لها ، تحتل المرتبة الأكثر أهمية، غالبًا ما تكون الحاجة إلى إعادة الجراحة بعد إصلاح الرباط الصليبي الأمامي مطلوبة في الحالات التي يتكرر فيها الإحساس بمسافة في الركبة ، أي بسبب "عدم الاستقرار".
إلا أنه لا يمكننا التنبؤ إلى متى يمكن أن يستمر هذا الامر، على اعتبار أن ذلك يختلف من مريض إلى آخر، فالبعض ربما تكون لديه قدرة أطول على تحمل الضغط على خلاف البعض الآخر. لكن في نهاية المطاف، وعند نقطة معينة، سيكون من الصعب على المريض الاستمرار حالما تبدأ نوبات عدم الثبات، التي قد تتسبب بألم شديد جداً مؤدية في الكثير من الأحيان إلى أضرار واضحة في الأجزاء الأخرى في مفصل الركبة. لهذا السبب، أصبح التدخل الجراحي ضرورياً، لا سيّما للمرضى المعروفين بنشاطهم البدني والرياضي بغض النظر عن العمر. وسعياً وراء إعادة الثبات للركبة واستئناف وظيفتها الطبيعية، يتم إجراء جراحة ترميمية للرباط الصليبي عن طريق أخذ أنسجة من وتر المريض، غالباً من أوتار الركبة، ومن الجانب الأمامي للركبة لتشكيل رباط صليبي جديد، إذ يعتبر هذا النوع من الجراحة تدخلاً جراحياً بسيطاً. ومع التقدم الطبي المستمر، بات بالإمكان اليوم علاج الرباط الصليبي من دون أخذ نسيج من الوتر من أجزاء أخرى من الجسم، وذلك بعد محاولات متتالية لم يكتب لها النجاح قبل 30 عاماً. واليوم، وفي ظل التطور اللافت في آليات التشخيص والابتكارات المتلاحقة في التقنيات الطبية، يمكن الجراحين تحديد الحالات المثلى التي يمكن أن تخضع لعملية إصلاح مباشر للرباط الصليبي.
على أي حال ، يجب أن تخضع للعلاج الطبيعي لمدة ستة أسابيع قبل العملية وأن تتمتع بحرية الحركة في الركبة.
من خلاله يستدل الطبيب على مدى حركة مفصل الركبة. من خلاله يتم تدريب المريض على إستخدام العكاز ليستطيع إستخدامه فيما بعد العملية. مقالة ذا صلة: تمارين لعلاج تمزق الرباط الصليبي تُساعد التمارين الرياضية التالية في علاج تمزق الرباط الصليبي كعلاج تأهيلي قبل العملية: التمارين الرياضية لمجموعة عضلات أعلى وأسفل الركبة. التمارين الرياضية البسيطة التي تقوي عضلات الكاحل والحوض والبعد عن التمارين التي تتضمن حركات معقدة. الإعتماد على التمارين من فئة تمارين الإتزان العضلي العصبي. علاج الرباط الصليبي بالأعشاب العلاج بالأعشاب يُجدي فقط مع المصابين بقطع جزئي عن طريق تطبيق هذه الأعشاب بطرق معينة على الركبة من أجل تخفيف الألم والتورم وتسريع الشفاء وإلتئام الجزء المتمزق: يتم تطبيق زيت الزنجبيل على الركبة ويُدلك برفق فهذا يساعد على إلتهابات الرباط الصليبي وتخفيف الشعور بالألم. كما يعتبر زيت النعناع واحداً من العلاجات الطبيعية التي تمتص الألم من الركبة والمفاصل ويُستخدم بنفس الطريقة السابقة بتدليكه برفق على الركبة. يُمكن إستخدام زيت السمسم مع الكركم كعلاج موضعي لتمزق الرباط الصليبي فهو أفضل الزيوت الطبيعية التي تعالج آلام أربطة الركبة، حيث يتم إضافة الكركم للزيت ويوضع على الركبة.
اللهم هون برد الشتاء, 2024