أحببت ملاك (بياض الثلج)| قصه كامله|بقلمي(إيمان يوسف)|قصص حب - YouTube
كاد الصياد أن يقتل بياض الثلج ولكنه عندما نظر إليها أخذت تبكي بشدة، ثم توسلت بياض الثلج للصياد أن يتركها وشأنها. وفي المقابل هي لن تعود إلى القصر نهائيًا، ووافق الصياد وتركها في الغابة، ومن ثم قام بقتل غزالة. وأخذ قلبها ليعود إلى الملكة لتتأكد من أنه قتل بياض الثلج، شعرت الملكة بالسعادة عندما رأت ذلك. الفصل الثالث من القصة ذهب الصياد وترك بياض الثلج في الغابة بمفردها، شعرت بالخوف الشديد من ضخامة الأشجار فأخذت تجري في كل مكان للهرب من هذه الأشجار المخيفة. وعندما بدأت الغيوم تحل على المكان بالكامل نظرت بياض الثلج فوجدت كوخ في مكان قريب منها. توجهت بياض الثلج إلى الكوخ بسرعة وطرقت الباب ولم يفتح لها أحد ولكن فتح الباب من الطرق. دخلت بياض الثلج إلى الكوخ من شدة التعب ولكنها لم تجد أحد بالداخل. لكن أثار إعجابها أن جميع الأشياء الموجودة في الكوخ صغيرة في الحجم. كما تعجبت من أن كل شيء في الكوخ يوجد منه سبع أشياء من كراسي وأطباق وأكواب وغيرها. أيضًا لاحظت أن هناك سبع سرائر مصفوفة بجانب بعضهما ولكنها صغيرة جدًا. تناولت بياض الثلج بعض من الطعام الموجود على الطاولة وكذلك الشراب. قصة بياض الثلج بالفرنسية - بيوتي. وبعد ذلك توجهت إلى السرير ولكن سيطر عليها التعب ونامت على الفور.
لذلك كان للأقزام صندوق مصنوع من الزجاج ، فوضعوا بياض الثلج في داخله و أقفلوه باحكام. وظلت داخله لعدة أيام على نفس حالتها. في يوم من الأيام كان هناك أمير لمملكة مجاورة يقوم بالصيد بالقرب من كوخ الأقزام, فشعر بالعطش, و شاهد كوخ الأقزام على مقربة منه. وعندما دخل لم يجد أحداً هناك سوى بياض الثلج مستلقية داخل صندوقها الزجاجي. فأُعجب بجمالها الساحر. وجلس بجانبها حتى عاد الأقزام إلى المنزل ، وسألهم من هي. فأخبروه بقصتها ، فتوسل اليهم بأن يأخذها معه الى مملكته. في البداية لم يوافقوا على طلبه, لكنه أظهر لهم اعجابه و حبه لها ، فوافقوا له أخيرًا ، ودعا رجاله إلى حمل الوعاء إلى قصره. وعندما بدأ الرجال يحملون الوعاء أسفل الجبل هزوه كثيرًا حتى سقطت قطعة التفاحة المسمومة التي كانت في حلق بياض الثلج ، فعادت إلى الحياة وفتحت عينيها ونظرت إلى الأمير الذي كان يركب حصانه بجانبها. قصه بياض الثلج ا. فأمر بفتح الوعاء ، وأخبرها بكل ما حدث. أخذها الأمير إلى قصره و تزوجها و عاشوا حياتًا سعيدة.
اللهم هون برد الشتاء, 2024