وألمحت المصادر إلى أن اللجنة تستكمل ما بدأته لجنة سابقة في نهاية شهر سبتمبر الماضي، بعد أيام من تجاوز النزيل عددا من نقاط التفتيش، واضعا حول خصره حزاما مشتملا على أسلاك وأغطية بلاستكية وأجهزة، مدعيا أنه حزام ناسف ويحمل مسدسا. وأفادت بأن اللجنة حضرت بهدف التحقيق في قضية النزيل، وكيفية تجاوزه لنقاط التفتيش، والتأكد من جميع الضوابط والنقاط التي اتبعتها المديرية، ونظامية خروج النزيل، إلى جانب تفقد جميع العنابر. ولفتت إلى أن اللجنة التي يشارك فيها عدد من الأفراد والضباط، أعدت تقريرا مطولا عن الأحداث التي وقعت في سجن المدينة. يذكر أن القوات الأمنية في المدينة المنورة سيطرت في سبتمبر من العام الماضي على نزيل اقتحم سجن المدينة المنورة. واستمرت المفاوضات بين السجين والقوات الأمنية قرابة الثماني ساعات، حتى اقتنع بالمفاوضات وخرج للجهات الأمنية مسلما نفسه، بعد أن مكث جميع الساعات برفقة زملائه السجناء، الذين يزيد عددهم على 200 سجين. واكتشفت الجهات الأمنية أن الحزام الذي ربطه النزيل حول خصره عبارة عن أجهزة لا سلكية غير مهيأة للتفجير، وإنما استخدمها لإرهاب حراس السجن وقد نجح في ذلك، وتمكن من تجاوز نقاط التفتيش بينما كان السلاح الذي يحمله وهو عبارة عن "مسدس" حقيقي، لكنه لم يستخدمه خلال دخوله للسجن.
وأضاف: "المكتب مجهز بأحدث وسائل التقنية وتقدم فيه الخدمات كافة؛ كإصدار بطاقة الهوية الوطنية وسجل الأسرة وتجديدهما، إضافة إلى تسجيل الواقعات المدنية الميلاد، الوفاة، الزواج، الطلاق، لضمان تسجيل الواقعات المدنية للنزلاء وعدم التأخر بذلك". وفي ختام افتتاح المقر، قدم مدير السجون بمنطقة المدينة المنورة شكره وتقديره لمدير الأحوال المدنية ولمسؤولي سجن المدينة المنورة، وفرع مركز المعلومات الوطني، على جهودهم في تسخير كافة الإمكانات لافتتاح وعمل المكتب، مؤكداً الاستمرار في التعاون المثمر مع هذه الجهات لافتتاح مقرات جديدة في باقي سجون منطقة المدينة المنورة، ووعد بتذليل جميع العقبات لإنجاز ذلك بما يساهم في تقديم مزيد من الرعاية وتسهيل الإجراءات للنزلاء والنزيلات.
23:40 الخميس 24 أبريل 2014 - 24 جمادى الآخرة 1435 هـ قضت المحكمة الإدارية بالمدينة المنورة بالسجن عام ونصف و6 آلاف ريال غرامة لمقتحم سجن المدينة المنورة بحزام وهمي ومسدس، بعد ثبوت تهمة الاقتحام ورفع السلاح ضد أفراد الأمن التي أقامها ضده الادعاء العام. وعلمت "الوطن" من مصادر مطلعة، أن المتهم لم يثبت ارتباطه بأي أهداف سياسية، وأن شكوكا تدور حول محاولته تهريب كمية من المخدرات والهواتف المحمولة لبيعها على النزلاء، وأن المتهم لا زال لديه قضية أخرى في هذا الخصوص لدى المحكمة الجزائية في المدينة. وأوضحت المصادر أن هيئة التحقيق والادعاء العام كانت قد انتهت من فرز قضية المتهم، وفصلتها إلى قسمين، الأولى جنائية واحيلت لائحة الدعوى الخاصة به إلى دائرة الاعتداء على النفس، لاتهامه بإثارة الفوضى وترويع الآمنين والدخول باستخدام السلاح لمقر حكومي، حيث لا زال المتهم يحاكم في هذه التهمة لدى المحكمة الجزائية، ولم تصدر حتى الآن حكمها ضده. بينما أحالت هيئة التحقيق الجزء الثاني من القضية والمتضمن اتهامه بدخول السجن العام في المدينة المنورة بحمل سلاح غير مرخص إلى المحكمة الإدارية، والتي انتهت إلى إدانته وقضت بسجنه عاما ونصف وتغريمه 6 آلاف ريال ومصادرة السلاح.
؟! ؟! ؟ ارجو الرد من كل من يقراء هذهـ القصه ورايك بكل صراحه بالمدينه وإذا مانها عاجبتك قولنا ليه رايي............. طيبه وبس والباقي خس والله مااقدر اعيش بعيد عنها من جد مااستحمل.......... المـــــــ طيبــــه ـــــــــدينه إن شاء الله اموت فيها واندفن بترابها * القصه ه* * والباقي من عندي * ابغى حمااااااااااااااااااااس
،.. للفائدة... ولقضية واحدة... فقط.. أريد أن أذكر نفسي وإياكم بها.. لا تحقروا من المعروف شيئا ولا تحقروا النصيحة.. ولا كلمة طيبة.. قد تغير أناسا وتقلب أمورا وأحوالاً.. جعلني الله وإياكم مفاتيح للخير مغاليق للشر
اللهم هون برد الشتاء, 2024