ما علاقة "فصل الدين عن الدولة" بالحجاب؟ المحجبات، وهنّ قلائل على أي حال، لسْنَ هُنَّ الدولة، ولا يتمشَّيْن في الشوارع بوصفهن رموزا للدولة، ولا هُن طالبْن الدولة بأي شيء. تحتاج إلى "إعادة تعريف"، من قاع السطحية، لكي تقيم علاقة بين الحجاب والدولة، ومن ثم لكي تحوّل هذه العلاقة إلى حرب، أو إلى سبب من أسباب الانقسام الاجتماعي. ولو أن الراهبات المسيحيات، وهنّ محجبات أيضا، سِرن في الشوارع بحجابهن، فهل تشعر "القيم الفرنسية" بأنها تعرضت للانتهاك؟ أو أن الدين عاد ليطغى على الدولة؟ ما علاقة الدولة بما يرتديه أو لا يرتديه الناس؟ وإذا كانت علمانية حقا، فما علاقتها بأي معتقد ديني أصلا؟ الحجاب قد يكون "رمزا" دينيا، ولكن يمكن النظر إليه على أنه "حرية شخصية". ويُفترض نظريا على الأقل أن تتساوى، بحسب القيم الفرنسية، من ترتديه مع التي ترغب في ارتداء أزياء تكشفها. هل الحج واجب الحاسب. صدر "التعددية" نفسه يجب أن يتسع للواتي يغطين صدورهن ولعاريات الصدور. أم أنه لا يتسع؟! وماذا عن رموز الديانات الأخرى؟ الصليب المسيحي والقلنسوة اليهودية أو العمامة السيخية؟ هل سيكون من واجب "العلمانية الفرنسية" أن تحاربها في الشوارع أيضا، لتفرض على من يرتديها الغرامات؟!
هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه، الكثير من الناس ينتظر الحج والعمرة بفارغ الصبر والذي يعتبر من أفضل العبادات، ويعتبر الاحرام واحد من الأركان الحج والعمرة والتي يجب ارتداءه حتى تصح العمرة ويتقبلها الله، كذلك الاحرام لها شروط وأركان وسنن ومحظورات، حيث يعد الاحرام من فرائض مناسك الحج والعمرة، وفي قول النبي عليه الصلاة والسلام: إنما الأعمال بالنيات، فلا يجوز عمل ولا يقبل إلا بنية، كذلك الاحرام هو أساس النية للحج والعمرة. حكم تطييب ثياب الاحرام قبل الاسلام فمن المعروف أنه لا يحوز تطييب الثوب عند الاحرام ، حيث قالوا أهل العلم بالنسبة للمالكي والحنفي لا يحوز بينما الحنابلة والشافعي يباح وأنه فعل عادي ولا شيء عليه ، حتى لو كان جاهلا أيضاً فلا شيء عليه، و قال أهل العلم أن مستحب للشخص أن يعطر بدنه قبل الاحرام وهذا فعل عادي، بينما قالوا بعضهم لأهل العلم أن الثوب يوجد فيه اختلاف منهم قال جائز ومنه قال حرام، يعني بشكل عام فالعلماء مثل المالكي والحنفي قالوا لا يجوز وفيما العلماء الشافعي والحنابلة قال يجوز. هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه في الحقيقة أنه لا يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه، وقال الحنفي والمالكي والشافعي والحنابلة وابن باز وابن عثيمين أنه يحرم على الشخص تطيب ثيابه سواء قبل الاحرام أو بعد، في حين قال النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" أنه نهى عن ارتداء الثياب الذي اذا مسه الزعفران والورس في الاحرام، وهما يعدان من أنواع العطر والطيب، حيث أن الطيب هو عبارة عن زعفران يبقى في الثوب الاحرام وأنه لا يؤثر على البدن قبل الاحرام من أجل الاستعداد له، حتى لو بقى أثر الطيب بعد الاحرام.
رأى الاتحاد الدولي لكرة القدم من الحادث حيث قام الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا بالاستجابة للدعوة وشكل لجنة الانضباط التي كانت في 29 مارس وينتظر الفريقين النتائج التي تصدر عن اللجنة، ويوجد الملف كامل في المحكمة الرياضية التي تدير الأمور القانونية في الأندية، ويجب إعادة المباراة بين الفريقين المؤهلين لكأس قطر 2022م، وكانت المباراة في جولتها النهائية.
اللهم هون برد الشتاء, 2024