وفي بعض الأماكن لم تأت بلغة الترابط المطلوب أو بالمعنى البسيط لم تأت بتسلسل فني تعبر من خلاله عن موضوع واحد نستطيع ان نتأمله اجمالا لنرى ما وراء هذا المضمون الإنساني. اذن متفرقات مها المنصور واختلافها كانت تعبيرية الاداء وشكلت تفاوت النص التشكيلي من محطة إلى اخرى، وايضا شكلت نوعا من الاسقاط الذاتي على بعض أسطح اللوحة التشكيلية. تميل لغة مها المنصور إلى حالة اندماج المشاعر مع فنيات الجمال الفني والانثوي الذي تمنحه المنصور إلى لوحاتها مع الاعتراف برمزية وخيال خصب تدور محاوره في اختيار العناوين التي وضعتها على لوحاتها «تحفظ، لحظات، ورق خران»، ومنها نرى ان الريشة وكانت بحضور ادوات اخرى شكلتها وان لم تكن بدرجة الإجارة العالية.
وألبومي تقريباً منتهي بنسبة 99% ولم يبق سوى ثلاث أغاني تحتاج فقط لتركيب الصوت والمكس النهائي للألبوم ومن بعدها يسلم لشركة روتانا ليقدم للجمهور بعد موسم الحج المقبل. الإنجازات في العام 1992م أصد عبدالعزيز المنصور ألبومه الأول بعنوان "ألا ياهلي"وكان من إنتاج شركة الميرنا للإنتاج الفني. احتوى الألبوم على ست أغاني منوعة وأشهرها الأغنية التي حملالألبوم اسمها "ألا ياهلي"وهي أغنية فلكلورية من ألحان عبدالله رويشد. في العام 1995م أصدر ألبومه الثاني بعنوان "ياصويحبي". وفي العام 1997م صدر له ألبوم جديد بعنوان "مسامحك"والذي احتوى على تسع أغاني منها أغنية أسمر وأغنية اهون عليك وأغنية مسامحك وأغنيةمدري وغيرها. الفنان عبدالعزيز المنصور للسيارات. أصدر المنصور ألبوماته الثلاثة السابقة وهو مازال يقيم في المملكة العربية السعودية ويتعاون مع شركات الإنتاج الموجودة فيها لكن ما لبث أن انتقل ليقيم في مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة وذلك بعد أن وقع عقد تعاون بينه وبين شركة روتانا للصوتيات والمرئيات. وكان ثمرة هذا التعاون ألبوم بعنوان "الجليد"وذلك في العام 2000م. حيث احتوى الألبوم على عشر أغاني وتعاون المنصور فيه مع أسماء كبيرة من الشعراء من بينهم سامي الجمعان ومساعد الرشيدي وغيرهم.
اعترف الفنان الكويتي #محمد_المنصور بأن الفنان محمد المنيع أنقذ حياته من الموت خلال تصوير المسلسل البدوي "الوعد" الذي صور حينها في مدينة #تدمر السورية في منتصف الثمانينيات. وقال المنصور في تصريح خاص بـ"العربية. الفنان الكويتي محمد المنصور: محمد المنيع أنقذ حياتي!. نت": كنا نصور مسلسل #الوعد في تدمر بقيادة شقيقي المخرج الراحل عبدالعزيز المنصور، وكان المشهد يعتمد على مواجهة بيني وبين عدد من المجرمين، وتم حينها وضع المتفجرات وترتيب تفاصيل المشهد، حيث كان من المفترض أن أتلقى رصاصة في الصدر". محمد المنيع وتابع: "قبل أن يصرخ المخرج عبدالعزيز المنصور بكلمة "أكشن" لنبدأ تصوير المشهد، صرخ الفنان محمد المنيع وطلب التأكد من إجراءات السلامة التامة، حينها جزم له خبير المتفجرات أنه تم تأمين كل المعدات، لكن المنيع أصرّ على أن يجري فحص الأدوات من جديد، وفعلاً وضعت المتفجرات التي يفترض بأنها اصطناعية في إناء معدني كبير، وحين تمت عملية #التفجير. انفجر الإناء، وانشطر بالكامل، ولو تم تصوير المشهد وقتها كنت لقيت حتفي، ولولا لطف الله وفطنه الفنان محمد المنيع لكنت اليوم بعداد الأموات. وكان المنصور قد عمل في عدد من الأعمال بجانب الفنان محمد المنيع في فيلم "بس يا بحر" للمخرج خالد الصديق وعدد آخر من الأعمال المسرحية والسينمائية والتلفزيونية.
اللهم هون برد الشتاء, 2024