drivingchallenge.com

التلفزيون السعودي قديما تسمى

June 3, 2024, 12:35 am

ذكريات التلفزيون السعودي قديما في رمضان - YouTube

التلفزيون السعودي قديما تسمى

التسلسل التاريخي ومع مرور السنوات تم إيصال البث التلفزيوني إلى مكة المكرمة والطائف من محطة جدة عام 1387هـ، ثم محطة المدينة المنورة في شوال 1387هـ، ثم محطة القصيم في شعبان 1388هـ، ثم محطة الدمام في 15 رمضان 1388هـ، ثم محطة الباحة في 17 محرم من عام 1389هـ، ثم محطة حائل في 2 صفر 1389هـ، ثم محطة عسير في 20 ذي القعدة 1389هـ، ثم محطة جازان ونجران في 28 محرم 1390هـ، ثم محطة تبوك في 24 صفر 1390هـ، ثم محطة الجوف في 5 رجب من عام 1390هـ، ثم محطة عرعر ورفحا في 23 ذي الحجة من عام 1390هـ، وأخيرًا محطة طريف والقريات في 24 ربيع الآخر من عام 1391هـ. محطة مهمة في ذي الحجة سنة 1394 هـ، دخل التلفزيون السعودي مرحلة مهمة في تاريخه، حيث بدأ في التقاط عرض الأحداث الخارجية بعد ساعات من وقوعها، وفي أواخر عام 1392هـ جرى نقل مناسك الحج إلى العالم أجمع عبر شبكات الأقمار الصناعية، ثم أقر مجلس الوزراء في 1433هـ، تحويل التلفزيون والإذاعة إلى هيئه عامة تسمى "هيئة الإذاعة والتلفزيون" لتصبح هيئة مستقلة ذات شخصية اعتبارية. البث الملون وفي نقطة تحول كبيرة شهدها التلفزيون السعودي ، شهد سكان الرياض في الأول من شوال عام 1396 الموافق 1976 ميلادية، البث الملون لأول مرة، وغادرت تلفزيونات (الأبيض والأسود) بغير رجعة.

التلفزيون السعودي قديما للحضارات

مؤخراً صدر (1435هـ - 2014م) كتاب «قصة التلفزيون في المملكة العربية السعودية» ومؤلفه د. عبدالرحمن الشبيلي الإعلامي والمؤرِّخ المعروف والذي دأب على توثيق مراحل متنوِّعة من تاريخنا على اختلافه إعلامياً واجتماعياً، وسياسياً، لكونه ساهم في صياغة إنجازات بعينها، كما كان شاهد عيان لغيرها. الكتاب جاء يروي قصة التلفزيون السعودي خلال حقبة زمنية وفي إطار مكاني حدده المؤلف، وفي ذلك يوضح المؤلف « حرصت منذ البداية... على أن تتركز الحلقات السبع التي شاركت فيها، على الجوانب التاريخية التي قد تخفى على المشاهدين، وهي الجوانب التي تخصصت في جمعها والكتابة فيها على مدى العقود الماضية، وذلك منذ أن بدأت الدراسات العليا في أمريكا (بين عامي 1967و1971م)، حيث تمحورت رسالة الماجستير حول تاريخ التلفزيون السعودي، ورسالة الدكتوراه حول الإعلام في المملكة. أما الإطار الزمني لهذه الحلقات، فيبدأ من عام 1383هـ (1963م) وهو العام الذي بدأ فيه التخطيط لتأسيس التلفزيون الحكومي، وينتهي في عام 1397هـ (1977م) العام الذي انتقلت فيه من وزارة الإعلام إلى وزارة التعليم العالي». والمؤلف يروي مواقف توارت في المجتمع وفي الوقت ذاته غابت عن الجيل الحاضر الذي لا يعرف عنها شيئاً من مثل: ردة فعل المجتمع عندما رأى البث والشاشة وفي ذلك يوضح موقف اجتماعي من الجميل استعادته للوقوف على أن أي شيء جديد لا بد أن يواجه بمعارضة وفي ذلك يقول المؤلف: «في الحقيقة لم تجر دراسات عن تلك الفترة على حد علمي، المجتمع انقسم إلى أقسام، قسم كان متلهفاً جداً، وهو الأغلبية كانوا متطلعين لمشاهدة التلفزيون الوطني، وقد نسجت حكايات وطرف عن تلك الحقبة، كان منها ما يقال عن إسدال بعض النساء الغطاء أمام مذيعي التلفزيون في بعض القرى، أو تشبيه أقمشة معينة بأشكالهم.

التلفزيون السعودي قديما وحديثا

فيصل النوب - سبق - الرياض: يقدم التلفزيون السعودي ضمن برامجه الرمضانية برنامجاً طبياً توعوياً عن الأمراض المنتشرة وكيفية التعامل معها في شهر رمضان المبارك بعنوان (لا بأس). وأوضح مقدم البرنامج استشاري أمراض السمنة الدكتور عائض بن ربيعان القحطاني أن برنامج (لا بأس) تثقيفي توعوي صحي عن الأمراض وكيفية التعامل معها أثناء الصوم. وأضاف القحطاني أن البرنامج يتكون من ثلاثين حلقة وفي كل حلقة يتم تسليط الضوء على مرض معين وكيفية التعامل مع هذا المرض أثناء الصوم وكذلك كيفية تناول الأدوية والغذاء المناسب لهذا المرض. وأشار إلى أن البرنامج يحاكي الواقع من خلال استضافة مريض ومقابلته للطبيب المعالج وخضوعه إلى فحوصات طبية ثم رصد حالة المريض الصحية والنصائح التي يجب ان يتبعها. وأبان الدكتور القحطاني أن البرنامج سيتطرق إلى العديد من الأمرض منها مرض السكري، والقلب، وارتفاع ضغط الدم، والحمل والرضاعة الطبيعية، والصداع والربو وغيرها من الأمراض. مؤكداً بأن مدة كل حلقة حوالي عشرين دقيقة، وسيكون موعد بث البرنامج بعد نشرة الثالثة عصراً مباشرة، ويعاد صباح اليوم التالي. وأضاف أن البرنامج شارك في وضع البرومو نجم المنتخب السعودي ونادي الهلال الكابتن ياسر القحطاني إيماناً من القحطاني بأهمية الصحة وانعكاساتها على مسارات الحياة المختلفة.

التلفزيون السعودي قديما في

الله يا الدنيا! التلفزيون السعودي في رمضان من قبل 30 سنة "تنذكر.. وتنعاد" - YouTube

منوعات القناة السعودية الاولى1410هـ - YouTube

«الصَّحوة».. كَيّ لا نصحو ثانيةً! يُطرح السُّؤال عن تراجع الأفكار النهضوية عبر التاريخ، ولماذا يزج الدِّين في قمعها على الدوام؟! فليس أكثر مِن المقتولين بسبب ديني، وترديد مبرر«سد الذرائع»، وكان كتاب ابن قيم الجوزيّة(ت: 751هج) «أعلام الموقعين عن ربّ العالمين»، أعطى القوة لرجل الدين أن يكون نائباً عن الله، والتّوقيع بمعنى التَّفويض. تحدث الكتاب عن «الضَّرورات تبيح المحظورات»، وزمن الفتوى ومكانها، وما يتعلق بمصالح العباد. لكنْ يبقى مبرر الحفاظ على التدين، ومحوره رجل الدين، وراء العقبات التي وضعت أمام الأفكار النهضويَّة، فلكلِّ زمنٍ «صحوته»، وما التجديد الديني المطروح، قديماً وحديثاً، إلا إعادة وهج الأُصول، فصار حقَّاً أن يسمَّى التجديد صحوةً، فالرأي أنَّ النهضات الفكرية حصلت بسبب خمول المنابر الدينية، لذا يُعتبر ما كُتب في تحريم الفلسفة وعلم الكلام صّحوةً، وأخطرها التي حصلت في عصرنا، لأنها تناولت المجتمع، وطرحت التَّدين بشكل مشوه مليء بثقافة العنف الكراهيَّة، وكان فرسانها السلفية الحركية التي أنعشتها حرب أفغانستان، والثورة الإيرانية، وربما فكر جهيمان العتيبي(أعدم: 1980) أنّ يكون خميني السنّة.

اللهم هون برد الشتاء, 2024

[email protected]